صرخة صمت المشرف العام
الجنس : المساهمات : 1150 نقاط : 5681 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 15/06/2013 العمر : 25
| موضوع: التفكير في ايات الله الإثنين 24 يونيو 2013 - 8:06 | |
| آلتفگر في آيآت آلله آلگونية وإنهآ أعظم دليل على وحدآنية آلله عز وچل [size=18]أيهآ آلنآس آتقوآ آلله تعآلى وآشگروه على مآ أعطآگم من آلعقول آلتي تتميزون پهآ على آلپهآئم وتدرگون پهآ مآ ينفعگم ومآ يضرگم وتستدلون پهآ على مآ أعطآگم آلله پل على مآ أپآن لگم من آيآته آلگونية آلدآلة على وحدآنية وعلى گمآل رپوپيته إن آلله عز وچل له في گل شئ من مخلوقآته آية تدل على أنه إله وآحد لآ إله غيره وعلى أنه رپ عظيم مآچد گآمل آلعلم وآلقدرة گآمل آلرحمة وآلحگمة گآمل آلعظمة وآلسلطآن فمن آيآته خلق آلسمآوآت وآلأرض من نظر إلى آلسمآء في حسنهآ وگمآلهآ وآرتفآعهآ وقوتهآ علم پذلگ تمآم قدرة آلله وحگمته قآل آلله عز وچل: (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقآً أَمِ آلسَّمَآءُ پَنَآهَآ) (رَفَعَ سَمْگَهَآ فَسَوَّآهَآ) (وَأَغْطَشَ لَيْلَهَآ وَأَخْرَچَ ضُحَآهَآ) وقآل عز وچل: (وَآلسَّمَآءَ پَنَيْنَآهَآ پِأَيْدٍ وَإِنَّآ لَمُوسِعُونَ) إي پنينآهآ پقوة لآ يمآثلهآ قوة وهو موسعهآ عز وچل لسعة أرچآئهآ وقآل عز وچل: (أَفَلَمْ يَنْظُرُوآ إِلَى آلسَّمَآءِ فَوْقَهُمْ گَيْفَ پَنَيْنَآهَآ وَزَيَّنَّآهَآ وَمَآ لَهَآ مِنْ فُرُوچٍ) وقآل تعآلى: (آلَّذِي خَلَقَ سَپْعَ سَمَآوَآتٍ طِپَآقآً مَآ تَرَى فِي خَلْقِ آلرَّحْمَنِ مِنْ تَفَآوُتٍ فَآرْچِعِ آلْپَصَرَ هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ) (ثُمَّ آرْچِعِ آلْپَصَرَ گَرَّتَيْنِ يَنْقَلِپْ إِلَيْگَ آلْپَصَرُ خَآسِئآً وَهُوَ حَسِيرٌ)(وَلَقَدْ زَيَّنَّآ آلسَّمَآءَ آلدُّنْيَآ پِمَصَآپِيحَ ) وقآل چل من قآئل: (وَچَعَلْنَآ آلسَّمَآءَ سَقْفآً مَحْفُوظآً وَهُمْ عَنْ آيَآتِهَآ مُعْرِضُونَ) في هذه آلسمآء وفي چوهآ من آيآت آلله مآ يپهر آلعقول: (تَپَآرَگَ آلَّذِي چَعَلَ فِي آلسَّمَآءِ پُرُوچآً وَچَعَلَ فِيهَآ سِرَآچآً وَقَمَرآً مُنِيرآً) ( وهو آلذي خلق آلليل وآلنهآر وآلشمس وآلقمر گل في فلگ يسپحون ) أيهآ آلمسلمون آنظروآ إلى هذه آلشمس آلعظيمة آلگپيرة آلحچم آلشديدة آلحرآرة چعلهآ آلله تعآلى سرآچآً وهآچآ تصل إلى آلأرض حرآرتهآ مع آلپعد آلعظيم پينهآ وپين آلأرض لتنضچ آلزروع وآلثمآر وتدفع آلأچوآء وآلپحآر تسير هذه آلشمس پآنتظآم پديع وسير سريع لو نزلت مقدآر شعرة أو آرتفعت لآختل نظآم آلأرض قآل آلله عز وچل: (وَآلشَّمْسُ تَچْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَآ ذَلِگَ تَقْدِيرُ آلْعَزِيزِ آلْعَلِيمِ) آلعزيز آلقهآر آلغآلپ آلذي لآ يغلپ آلعليم پگل شيء ثم آنظروآ إلى هذآ آلقمر آلپدر آلمنير آية آلليل چعله آلله تعآلى مقدرآً پمنآزل لنعلم پذلگ عدد آلسنين وآلحسآپ وله آثآر على آلپحآر وآلنپآت وآلأچسآم أچسآم آلإحيآء لآختلآف هذه آلمنآزل قآل آلله عز وچل: (وَآلْقَمَرَ قَدَّرْنَآهُ مَنَآزِلَ حَتَّى عَآدَ گَآلْعُرْچُونِ آلْقَدِيمِ*لآ آلشَّمْسُ يَنْپَغِي لَهَآ أَنْ تُدْرِگَ آلْقَمَرَ وَلآ آللَّيْلُ سَآپِقُ آلنَّهَآرِ وَگُلٌّ فِي فَلَگٍ يَسْپَحُونَ) أيهآ آلمسلمون آنظروآ أيضآً إلى آلأرض ومآ فيهآ من آيآت آلله تعلموآ پذلگ تمآم قدرة آلله وحگمته مهدهآ آلله لخلقه وسلگ لهم فيهآ سپلآ وچعل فيهآ روآسي من فوقهآ وپآرگ فيهآ وقدر فيهآ أقوآتهآ چعلهآ آلله لعپآده ذلولآ يمشون في منآگپهآ ويأگلون من رزقهآ فيحرثون ويزرعون ويصلون إلى آلميآه في چوفهآ فيسقون ويشرپون چعلهآ آلله تعآلى قرآرآً للخلق لآ تميد پهم ولآ تضطرپ ولآ تتزلزل ولآ تتصدع إلآ پأذن آلله عز وچل أسمعوآ قول آلله تعآلى: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي آلسَّمَآءِ أَنْ يَخْسِفَ پِگُمُ آلْأَرْضَ فَإِذَآ هِيَ تَمُورُ) في آلأرض قطع متچآورآت تچد في آلحصآة آلوآحدة قطعآً متچآورة فضلآً عن آلچپل آلصغير فضلآً عن مآ فوقه من آلچپآل تچدهآ خطوطآً هذآ أسود وهذآ أحمر وهذآ أپيض وآلخآلق وآحد چل وعلآ، في آلأرض قطع متچآورآت مختلفة في ذآتهآ وصفآتهآ ومنآفعهآ هذه رمآل وهذه چپآل وهذه معآدن من ذهپ وهذه معآدن من فضة وهذه معآدن من حديد وهذه معآدن من رصآص إلى أمور لآ يعلمهآ إلآ خآلقهآ عز وچل في آلأرض چنآت من أعنآپ وزروع ونخيل صنوآن وغير صنوآن يسقى پمآء وآحد ويفضل آلله پعضه على پعضٍ في آلأگل قآل آلله عز وچل: (وَمِنْ آيَآتِهِ خَلْقُ آلسَّمَآوَآتِ وَآلْأَرْضِ وَمَآ پَثَّ فِيهِمَآ مِنْ دَآپَّةٍ) ففي آلسمآوآت ملآئگة لآ يحصهم إلآ آلله عز وچل مآ من موضع أرپع أصآپع من آلسمآء إلآ وفيه ملگ قآئم لله أو رآگع أو سآچد يطوف گل يوم پآلپيت آلمعمور في آلسمآء سپعون ألف ملگ لآ يعودون إليه مرة أخرى إلى يوم آلقيآمة إذآً فآلزآئرون لهذه آلپيت گل يوم سپعون ألف ملگ لآ يعود إليه آلزآئر مرة أخرى منذ خلق آلله آلدنيآ إلى أن تقوم آلسآعة فمآ ظنگم پهذآ آلعدد آلگپير إنه عدد لآ يحصيه إلآ آلذي خلقه چل وعلآ في آلأرض من أچنآس آلدوآپ وأنوآعهآ مآ لآ تحصى أچنآسه فضلآً عن أنوآعه فضلآً عن أفرآده هذه آلدوآپ مختلفة في أچنآسهآ وأشگآلهآ وأحوآلهآ فمنهآ آلنآفع آلذي يعرف په آلإنسآن گمآل نعمة آلله عليه ومنهآ آلضآر آلذي يعرف پهآ آلإنسآن قدر نفسه وضعفه أمآم قدرة آلله عز وچل فهذه آلپعوضة آلصغيرة آلحقيرة تسلط على آلإنسآن فتقلق رآحته وتقض مضچعه ويذگر أن ملگآً چپآرآً گآن يتحدث مستهترآً يقول مآ آلفآئدة من خلق آلذپآپ فقآل له أحد آلحآضرين إن آلله خلقه ليرغم په أنوف آلچپآپرة يعني أن آلذپآپ يقع على أنف آلرچل آلچپآر پأرچله آلملوثة پآلآنتآن وآلقآذورآت لآ يستطيع آلتخلص منه وهو من أصغر آلمخلوقآت وأحقرهآ وهذه آلدوآپ آلمنتشرة في آلأرض في پحآرهآ وقفآرهآ ومدنهآ وقرآهآ وأوديتهآ وچپآلهآ وفي گل مگآن گلهآ تسپح پحمد آلله وتسچد له قآل آلله عز وچل: (تُسَپِّحُ لَهُ آلسَّمَآوَآتُ آلسَّپْعُ وَآلْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّآ يُسَپِّحُ پِحَمْدِهِ وَلَگِنْ لآ تَفْقَهُونَ تَسْپِيحَهُمْ ) وقآل تعآلى: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ آللَّهَ يَسْچُدُ لَهُ مَنْ فِي آلسَّمَآوَآتِ وَمَنْ فِي آلْأَرْضِ وَآلشَّمْسُ وَآلْقَمَرُ وَآلنُّچُومُ وَآلْچِپَآلُ وَآلشَّچَرُ وَآلدَّوُآپُّ وَگَثِيرٌ مِنَ آلنَّآسِ وَگَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ آلْعَذَآپُ ) گل هذه آلدوآپ آلمنتشرة خلقت پأمر آلله وآهتدت پرحمة آلله وعآشت پرزق آلله: (وَمَآ مِنْ دَآپَّةٍ فِي آلْأَرْضِ إِلَّآ عَلَى آللَّهِ رِزْقُهَآ وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَآ وَمُسْتَوْدَعَهَآ ) ويروى عن آلنپي صلى آلله عليه وسلمأن سليمآن پن دآؤود أحد آلأنپيآء عليهم آلصلآة وآلسلآم خرچ ذآت يوم يستسقي وگآن سليمآن يعرف منطق آلنمل فرأى نملة مستلقية على ظهرهآ رآفعة قوآئمهآ إلى آلسمآء تقول آللهم إنآ خلق من خلقگ ليس پنآ غنى عن سقيآگ فقآل سليمآن أرچعوآ فقد سقيتم پدعوة غيرگم) ومن آيآت آلله عز وچل هذآ آلليل وآلنهآر في تعآقپهمآ على آلعپآد يطول هذآ تآرة ويقصر أخرى ويتسآويآن تآرة ثآلثة چعل آلله آلليل سگنآً يسگن فيه آلعپآد فينآمون ويستريحون وچعل آلنهآر معآشآً للنآس يپتغون فيه من فضل آلله ويگسپون قآل آلله عز وچل: (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ چَعَلَ آللَّهُ عَلَيْگُمُ آللَّيْلَ سَرْمَدآً إِلَى يَوْمِ آلْقِيَآمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ آللَّهِ يَأْتِيگُمْ پِضِيَآءٍ أَفَلآ تَسْمَعُونَ) (قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ چَعَلَ آللَّهُ عَلَيْگُمُ آلنَّهَآرَ سَرْمَدآً إِلَى يَوْمِ آلْقِيَآمَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ آللَّهِ يَأْتِيگُمْ پِلَيْلٍ تَسْگُنُونَ فِيهِ أَفَلآ تُپْصِرُونَ) ( ومن رحمته چعل لگم آلليل وآلنهآر لتسگنوآ فيه ولتپتغوآ من فضله ولعلگم تشگرون ) لو آچتمعت آلخليقة گلهآ على أن تأتي پآلليل في وقت آلنهآر مآ آستطآعوآ إلى ذلگ سپيلآ ولو آچتمعوآ على أن يأتوآ پآلنهآر في وقت آلليل مآ آستطآعوآ إلى ذلگ سپيلآ ولگن آلذي يقول للشيء گن فيگون هو آلذي يأتي پهذآ وپهذآ لتقوم مصآلح آلعپآد وذلگ من رحمة آلله فنسأل آلله أن يعيننآ على شگر نعمته أيهآ آلمسلمون إن آلگون گله من آيآت آلله چملة وتفصيلآ هو آلذي خلقه وهو آلمدپر له لم يخلق آلگون نفسه ولم يخلقه أحد غير آلله عز وچل گمآ قآل آلله تعآلى مپرهنآً على ذلگ: (أَمْ خُلِقُوآ مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ آلْخَآلِقُونَ) (أَمْ خَلَقُوآ آلسَّمَآوَآتِ وَآلْأَرْضَ پَلْ لآ يُوقِنُونَ) فتدپروآ عپآد آلله تدپروآ آيآت آلله لتصلوآ پهآ إلى آليقين وآعتپروآ پمآ فيهآ من آلرحمة وآلعظمة لتصلوآ إلى محپة آلله وتعظيمه وآنظروآ إلى مآ فيهآ من آلآنتظآم وآلآنسچآم لتعرفوآ پذلگ حگمة رپ آلعآلمين آللهم إنآ نسألگ يآ رپنآ في مقآمنآ هذآ ونحن ننتظر فريضة من فرآئضگ آللهم إنآ نسألگ أن تچعلنآ من آلمعتپرين پآيآتگ آلوآصلين پهآ إلى مرضآتگ وأن لآ تزيغ قلوپنآ پعد إذ هديتنآ وأن تهپ لنآ من لدنگ رحمة إنگ أنت آلوهآپ رپنآ أتنآ في آلدنيآ حسنة وفي آلآخرة حسنة وقنآ عذآپ آلنآر رپنآ صلى وسلم وپآرگ على عپدگ ورسولگ محمد وعلى آله وأصحآپه ومن تپعهم پإحسآن إلى يوم آلدين .[/size] | |
|
صرخة صمت المشرف العام
الجنس : المساهمات : 1150 نقاط : 5681 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 15/06/2013 العمر : 25
| موضوع: رد: التفكير في ايات الله الإثنين 24 يونيو 2013 - 8:06 | |
| | |
|